هل أنت مدمن «جوال»
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل أنت مدمن «جوال»
هل أنت مدمن «جوال»؟ اكتشف نوع علاقتك بهاتفك المحمول
للتكنولوجيا والتطور حسنات ومساوئ، متفاوتة ومختلفة في درجاتها من شخص لآخر، الهاتف النقال احدى هذه التقنيات الجديدة التي اجتاحت العالم بكل ما تحمل من مساوئ وحسنات، لنرى البعض خرج عن الهدف الأساسي لتلك التقنية ليعتبرها ضرورة لا غنى عنها، بينما البعض يرفضها ويفضل الاستغناء عنها، من دون أن يعلق حياته على وجودها، اختبري نفسك لتتعرفي على نوع علاقتك بهاتفك الجوال من خلال الاختبار التالي الذي شاركت في إعداده الاختصاصية الاجتماعية فاديا العبد الواحد من جامعة الملك سعود
********************
برأيك، هل الجوال أو الهاتف النقال
أ ـ من الاكسسوارات المكملة.
ب ـ أحياناً ضرورة.
ج ـ حاجة أساسية في حياتنا.
تستخدم هاتفك النقال في اليوم
أ ـ من مرتين إلى 5 مرات
ب ـ من 5 مرات إلى 10 مرات
ج ـ أكثر من 10 مرات يومياً
هل الهاتف النقال
أ ـ للعمل فقط
ب ـ لا قيود محددة
ج ـ لكل شيء في حياتنا
تقضي في يومك على هاتفك النقال ما يقارب
أ ـ ساعة أو أقل
ب ـ حوالي الساعتين
ج ـ أكثر من أربع ساعات
تحرص على تغيير هاتفك النقال في حالة
أ ـ عندما تستدعي حالة الجوال ذلك
ب ـ من فترة لأخرى من باب التغيير
ج ـ كلما صدر موديل حديث وجديد
تهتم بنغمة هاتفك النقال بدرجة
أ ـ لا أهتم
ب ـ عادية ومتوسطة
ج ـ كبيرة
إذا تعطل هاتفك النقال فجأة، فهل
أ ـ أنتظر حتى يتسنى لي الوقت فأصلحه
ب ـ أعمل على إصلاحه فوراً
ج ـ أشتري واحداً جديداً من دون انتظار
تعتمد على هاتفك النقال في
أ ـ أمور العمل، والضروريات
ب ـ العمل والحياة الخاصة معاً، وحفظ بعض الأرقام
ج ـ كل شيء
برأيك كيف كانت الحياة قبل الهاتف النقال؟
أ ـ عادية جداً، ولم تكن هناك حاجة له
ب ـ أحياناً كانت لتنفع
ج ـ مملة وصعبة جدا
أي أنواع الهواتف النقالة تفضل؟
أ ـ أي نوع جيد
ب ـ نوكيا
ج ـ موتورولا
ما رأيك بمضار الهاتف النقال؟
أ ـ أكثر من حسناته
ب ـ تعتمد على الشخص نفسه واستعمالاته له
ج ـ أعتبرها محدودة مقارنة بحسناته
تستطيع الاستغناء عن هاتفك النقال مدة
أ ـ يومان أو ثلاثة
ب ـ يوم على الأكثر
ج ـ ولا ساعة
أكثر ما يهمك في مواصفات هاتفك النقال
أ ـ وضوح الصوت وسهولة الاستعمال
ب ـ المواصفات العالية والجودة
ج ـ الشكل وخدمات الانترنت
هل تؤيد استخدام المراهقين وصغار السن للهاتف النقال؟
أ ـ لا، وأنا ضد ذلك تماماً
ب ـ إذا كانت هناك حاجة
ج ـ نعم، لا مانع من ذلك
بكم هاتف نقال تحتفظ؟
أ ـ واحد
ب ـ اثنين
ج ـ ثلاثة أو أكثر
********************
النتائج
استخدام محدود جدا
«لا علاقة رابطة»
إذا كان معظم أجوبتك
(( أ ))
شخصيتك لا تتوافق مع الهاتف النقال، تعتبرينه أداة من أدوات العمل، والضروريات الملحة فقط، لذلك فلست صاحب اهتمامات بهذا الجهاز، ولا تعتبر غيابه عنك مشكلة كبيرة أو عائقاً تتوقف عنده حياتك وحركتك، لذلك فوجوده أو غيابه لا يؤثر فيك، بل على العكس فأنت ممن لديهم تحفظات على استخدام هذا الجهاز، وتعتبر أنه مجرد موضة وموجة، لا ضرورة لها، وأن الحياة كانت طبيعية جداً قبله، لذلك يمكنك الاستغناء عنه ببساطة
نصيحه
أنت بشكل عام، وفي مختلف الأمور شخصية ثابتة نوعاً ما، لا تفضلين الارتباط بأي شيء مهما كان، وعدم اهتمامك بأي شيء يعتبر قراراً شخصياً، يعود لك وحدك، ولا بد أنك لست بحاجة لتلك التقنية، وإلا لكان لديك اهتمام أكبر بها
استخدام معقول
«علاقة عملية»
إذا كان معظم أجوبتك
(( ب ))
أنت ممن يؤمنون أن استخدام الهاتف النقال له حسناته ومساوئه، وأن الشخص المستخدم للنقال هو المسؤول عن أي الكفتين ترجح، لذلك تستخدمه بحكمة وعقلانية، دون إفراط أو مبالغة، وبنفس الوقت فأنت ترينه أحياناً ضرورة للحياة والعمل، استغناؤك عن هذا الجهاز له شروط ويعتمد على الموقف والوضع، فأحياناً تكون بحاجة له ولا تستطيع الاستغناء عنه لقضاء أعمالك وحاجاتك، لكن أيضاً فإنك تمتلك قدرة على التوقف في حالات أخرى
نصيحه
أنت شخصية متزنة حتى في تعاملك مع هذه التقنيات بشكل عام، فلا تمتنع ولا تفرط، لذلك فأنت في حالة محايدة مع هذه التكنولوجيا التي تتحكمين بعلاقتك بها، وبشكل عام فكل ما هو عقلاني ووسط فهو مقبول، استمر على ذلك
استخدام مفرط
«علاقة إدمان»
إذا كان معظم أجوبتك
(( ج ))
أنت من مدمني الهاتف النقال، لا تستطيع تخيل الحياة من دونه، سواء كانت هناك حاجة أم لا، فهو بالنسبة لك علاقتك بالعالم والآخرين، الأصدقاء، الأهل، العمل، وكل شيء في حياتك، لدرجة أنك تكاد لا تستطيع البقاء من دون النقال ولو لساعة واحدة، حتى تحولت هذه التكنولوجيا إلى عادة لا تستطيع التخلص منها، وتقضي معظم وقتك، إما في المكالمات الهاتفية «الضروري وغير الضروري منها»، كذلك في الرسائل، والانترنت، حتى وصلت لمرحلة إدمان لا يمكنك التخلص منها، وتشعر بأن شيئاً ما ينقصك إذا غاب عنك هاتفك النقال ولو لوقت قصير.
نصيحه
احذر هذا الارتباط المفرط الذي قد يؤثر في حياتك بشكل عام، فقد يؤدي إلى حرمانك من أمور كثيرة مهمة من حولك، من إهمال دراساتك، عملك، واجباتك اليومية وحتى علاقاتك الاجتماعية مع الآخرين، فقبل أن يدق ناقوس الخطر حاول السيطرة على نفسك والالتفات لأمور أكثر أهمية وضرورة في حياتك من تمضية ساعات طويلة من نهارك على الهاتف المحمول، التي لن تفيدك مستقبلاً، وستترك أثراً سلبياً في صحتك وإرهاقاً كبيراً لميزانيتك، وعموماً كل ما هو مبالغ فيه غير مقبول وخاطئ
للتكنولوجيا والتطور حسنات ومساوئ، متفاوتة ومختلفة في درجاتها من شخص لآخر، الهاتف النقال احدى هذه التقنيات الجديدة التي اجتاحت العالم بكل ما تحمل من مساوئ وحسنات، لنرى البعض خرج عن الهدف الأساسي لتلك التقنية ليعتبرها ضرورة لا غنى عنها، بينما البعض يرفضها ويفضل الاستغناء عنها، من دون أن يعلق حياته على وجودها، اختبري نفسك لتتعرفي على نوع علاقتك بهاتفك الجوال من خلال الاختبار التالي الذي شاركت في إعداده الاختصاصية الاجتماعية فاديا العبد الواحد من جامعة الملك سعود
********************
برأيك، هل الجوال أو الهاتف النقال
أ ـ من الاكسسوارات المكملة.
ب ـ أحياناً ضرورة.
ج ـ حاجة أساسية في حياتنا.
تستخدم هاتفك النقال في اليوم
أ ـ من مرتين إلى 5 مرات
ب ـ من 5 مرات إلى 10 مرات
ج ـ أكثر من 10 مرات يومياً
هل الهاتف النقال
أ ـ للعمل فقط
ب ـ لا قيود محددة
ج ـ لكل شيء في حياتنا
تقضي في يومك على هاتفك النقال ما يقارب
أ ـ ساعة أو أقل
ب ـ حوالي الساعتين
ج ـ أكثر من أربع ساعات
تحرص على تغيير هاتفك النقال في حالة
أ ـ عندما تستدعي حالة الجوال ذلك
ب ـ من فترة لأخرى من باب التغيير
ج ـ كلما صدر موديل حديث وجديد
تهتم بنغمة هاتفك النقال بدرجة
أ ـ لا أهتم
ب ـ عادية ومتوسطة
ج ـ كبيرة
إذا تعطل هاتفك النقال فجأة، فهل
أ ـ أنتظر حتى يتسنى لي الوقت فأصلحه
ب ـ أعمل على إصلاحه فوراً
ج ـ أشتري واحداً جديداً من دون انتظار
تعتمد على هاتفك النقال في
أ ـ أمور العمل، والضروريات
ب ـ العمل والحياة الخاصة معاً، وحفظ بعض الأرقام
ج ـ كل شيء
برأيك كيف كانت الحياة قبل الهاتف النقال؟
أ ـ عادية جداً، ولم تكن هناك حاجة له
ب ـ أحياناً كانت لتنفع
ج ـ مملة وصعبة جدا
أي أنواع الهواتف النقالة تفضل؟
أ ـ أي نوع جيد
ب ـ نوكيا
ج ـ موتورولا
ما رأيك بمضار الهاتف النقال؟
أ ـ أكثر من حسناته
ب ـ تعتمد على الشخص نفسه واستعمالاته له
ج ـ أعتبرها محدودة مقارنة بحسناته
تستطيع الاستغناء عن هاتفك النقال مدة
أ ـ يومان أو ثلاثة
ب ـ يوم على الأكثر
ج ـ ولا ساعة
أكثر ما يهمك في مواصفات هاتفك النقال
أ ـ وضوح الصوت وسهولة الاستعمال
ب ـ المواصفات العالية والجودة
ج ـ الشكل وخدمات الانترنت
هل تؤيد استخدام المراهقين وصغار السن للهاتف النقال؟
أ ـ لا، وأنا ضد ذلك تماماً
ب ـ إذا كانت هناك حاجة
ج ـ نعم، لا مانع من ذلك
بكم هاتف نقال تحتفظ؟
أ ـ واحد
ب ـ اثنين
ج ـ ثلاثة أو أكثر
********************
النتائج
استخدام محدود جدا
«لا علاقة رابطة»
إذا كان معظم أجوبتك
(( أ ))
شخصيتك لا تتوافق مع الهاتف النقال، تعتبرينه أداة من أدوات العمل، والضروريات الملحة فقط، لذلك فلست صاحب اهتمامات بهذا الجهاز، ولا تعتبر غيابه عنك مشكلة كبيرة أو عائقاً تتوقف عنده حياتك وحركتك، لذلك فوجوده أو غيابه لا يؤثر فيك، بل على العكس فأنت ممن لديهم تحفظات على استخدام هذا الجهاز، وتعتبر أنه مجرد موضة وموجة، لا ضرورة لها، وأن الحياة كانت طبيعية جداً قبله، لذلك يمكنك الاستغناء عنه ببساطة
نصيحه
أنت بشكل عام، وفي مختلف الأمور شخصية ثابتة نوعاً ما، لا تفضلين الارتباط بأي شيء مهما كان، وعدم اهتمامك بأي شيء يعتبر قراراً شخصياً، يعود لك وحدك، ولا بد أنك لست بحاجة لتلك التقنية، وإلا لكان لديك اهتمام أكبر بها
استخدام معقول
«علاقة عملية»
إذا كان معظم أجوبتك
(( ب ))
أنت ممن يؤمنون أن استخدام الهاتف النقال له حسناته ومساوئه، وأن الشخص المستخدم للنقال هو المسؤول عن أي الكفتين ترجح، لذلك تستخدمه بحكمة وعقلانية، دون إفراط أو مبالغة، وبنفس الوقت فأنت ترينه أحياناً ضرورة للحياة والعمل، استغناؤك عن هذا الجهاز له شروط ويعتمد على الموقف والوضع، فأحياناً تكون بحاجة له ولا تستطيع الاستغناء عنه لقضاء أعمالك وحاجاتك، لكن أيضاً فإنك تمتلك قدرة على التوقف في حالات أخرى
نصيحه
أنت شخصية متزنة حتى في تعاملك مع هذه التقنيات بشكل عام، فلا تمتنع ولا تفرط، لذلك فأنت في حالة محايدة مع هذه التكنولوجيا التي تتحكمين بعلاقتك بها، وبشكل عام فكل ما هو عقلاني ووسط فهو مقبول، استمر على ذلك
استخدام مفرط
«علاقة إدمان»
إذا كان معظم أجوبتك
(( ج ))
أنت من مدمني الهاتف النقال، لا تستطيع تخيل الحياة من دونه، سواء كانت هناك حاجة أم لا، فهو بالنسبة لك علاقتك بالعالم والآخرين، الأصدقاء، الأهل، العمل، وكل شيء في حياتك، لدرجة أنك تكاد لا تستطيع البقاء من دون النقال ولو لساعة واحدة، حتى تحولت هذه التكنولوجيا إلى عادة لا تستطيع التخلص منها، وتقضي معظم وقتك، إما في المكالمات الهاتفية «الضروري وغير الضروري منها»، كذلك في الرسائل، والانترنت، حتى وصلت لمرحلة إدمان لا يمكنك التخلص منها، وتشعر بأن شيئاً ما ينقصك إذا غاب عنك هاتفك النقال ولو لوقت قصير.
نصيحه
احذر هذا الارتباط المفرط الذي قد يؤثر في حياتك بشكل عام، فقد يؤدي إلى حرمانك من أمور كثيرة مهمة من حولك، من إهمال دراساتك، عملك، واجباتك اليومية وحتى علاقاتك الاجتماعية مع الآخرين، فقبل أن يدق ناقوس الخطر حاول السيطرة على نفسك والالتفات لأمور أكثر أهمية وضرورة في حياتك من تمضية ساعات طويلة من نهارك على الهاتف المحمول، التي لن تفيدك مستقبلاً، وستترك أثراً سلبياً في صحتك وإرهاقاً كبيراً لميزانيتك، وعموماً كل ما هو مبالغ فيه غير مقبول وخاطئ
قمر الليل- آلمشرفه آلعآمه
- عدد الرسائل : 52
تاريخ التسجيل : 03/06/2008
رد: هل أنت مدمن «جوال»
آنـا من اللي يقع عليهـم الاختيار ((ج))
يعطيك العافيه موضوع رائع ...دمتي ولا هنتي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى